يتحدّثون
عني دائماً ولا يرونني أبداً. ينتظرون قدومي كلّ يوم، وأنا دائماً في
طريقي إليهم. أقترب كثيراً منهم وقبل ثانيةٍ من وصولي أعود وأرحل، لينتظروا
قدومي مُجَدّداً. وأعود وأفعل نفس الشيء: لا أظهر لهم أبداً، لأنّ ظهوري
أو وصولي غير منطقي! ماذا أكون أنا؟
لمعرفة الجواب ظلل النص التالي
انا الغد
تعليقات
إرسال تعليق