أخذ طائرته ذاهبًا لمحاربه عناصر تنظيم “داعش” في سوريا والعراق، وذلك بعدما أبرمت الأردن معاهدة بالتحالف الدولي لمحاربة التنظيم على الأراضي التي بسط يده عليها.
إلا أن القدر لم يمهله فرصة لرؤية دولتي سوريا والعراق غير محتلة ممن اتخذوا الدين الإسلامي عباءة لهم، لتسقط طائرته ويتم أخذه أسيرًا في داعش، ولكن حبس ساجدة الرشاوي بالسجون الأردنية أسرع من عملية إحراقه حيًا كنوع جديد من أنواع الإعدام للتنظيم.
1- أول طيار تم أسره أثناء محاربة بلاده لمقاتلي تنظيم داعش.
2- ولد في “لواء عي” بمحافظة الكرك بمايو 1988.
3- أباه يعمل مديرًا لمدرسة بوزارة التربية والتعليم الأردنية، وأمه امتهنت التعليم طوال حياتها.
4- ترتيبه الثالث بين إخوته الذكور، لديه أربع شقيقات.
5- تزوج في يوليو 2014.
6- أنهى دراسته الثانوية في 2006 والتحق بكلية الحسين الملكية للطيران.
7- تخرج منها طيارًا حربيًا عام 2009.
8- التحق بصفوف سلاح الجو الملكي متدرجًا في عمله كطيار حربي.
9- رقي إلى رتبة ملازم أول في عام 2014.
10- أحد أبرز الطيارين الشبان في سلاح الجو الأردني.
11- أجرى تنظيم “داعش” مقابلة معه نشرتها مجلة “دابق” بعد أسره تكلم فيها عن تفاصيل عمله كطيار عسكري وطبيعة الأوامر التي تلقاها.
12- سعت الأردن في مفاوضات سرية للإفراج عنه.
13- أحرق أعضاء التنظيم الكساسبة حيًا وذلك بعدما وضعوه بأحد الأقفاص ليتوفي عن عمر ناهز 27 عامًا.
14- كانت طائرته إف-16 سقطت على ضفاف نهر الفرات في الرقة، معقل “داعش” في سوريا.
تعليقات
إرسال تعليق