في طقوس تذكر بأزمنة غابرة، لا يزال الجيش في كوريا الشمالية يستعين بفتيات في مقتبل العمر، رغماً عنهن، كي يلبين رغبات القادة العسكريين.
وذكرت تقارير أن فتيات لا يتجاوز عمرهن الـ13 عاما تم اقتياد بعضهن من فصول الدراسة كي يتم استعبادهن جنسيا.
وتشمل كتائب "نساء التسلية" في الجيش الكوري الشمالي حوالي ألفي فتاة، ينقسمن إلى 3 مجموعات مختصة.
وتتولى المجموعة الأولى عمليات التدليك لكبار العسكريين، ومجموعة ثانية للغناء والرقص، فضلا عن مجموعة أخرى ثالثة تقيم علاقات جنسية
ولا يجري السماح للفتيات اللائي يتم استعبادهن جنسيا بالحديث إلى آبائهن، كما أن أقاربهم لا يفصحون بدورهم عن المكان الذي باتت فيه بناتهن.
وقالت صحيفة "شوزن إلبو" الكورية الجنوبية، إن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، شرع في البحث عن نساء للتسلية، قبل مضي 6 أشهر على وفاة والده.
وكشفت هي هيانغ، وهي سيدة من كوريا الشمالية استعبدت جنسيا من الزعيم الرحيل، كيم كونغ إيل، إنها كانت في الـ15 من العمر، حيث أتى العسكر إلى الفصل الذي تدرس به ليأخذاها قسرا، دون إخطارها مسبقا.
وتمكنت هيانغ من الفرار إلى كوريا الجنوبية، بعدما قضت حوالي عشرة أعوام كاملة في تقديم خدمات جنسية للزعيم.
وتشمل كتائب "نساء التسلية" في الجيش الكوري الشمالي حوالي ألفي فتاة، ينقسمن إلى 3 مجموعات مختصة.
وتتولى المجموعة الأولى عمليات التدليك لكبار العسكريين، ومجموعة ثانية للغناء والرقص، فضلا عن مجموعة أخرى ثالثة تقيم علاقات جنسية
ولا يجري السماح للفتيات اللائي يتم استعبادهن جنسيا بالحديث إلى آبائهن، كما أن أقاربهم لا يفصحون بدورهم عن المكان الذي باتت فيه بناتهن.
وقالت صحيفة "شوزن إلبو" الكورية الجنوبية، إن زعيم كوريا الشمالية، كيم جونغ أون، شرع في البحث عن نساء للتسلية، قبل مضي 6 أشهر على وفاة والده.
وكشفت هي هيانغ، وهي سيدة من كوريا الشمالية استعبدت جنسيا من الزعيم الرحيل، كيم كونغ إيل، إنها كانت في الـ15 من العمر، حيث أتى العسكر إلى الفصل الذي تدرس به ليأخذاها قسرا، دون إخطارها مسبقا.
وتمكنت هيانغ من الفرار إلى كوريا الجنوبية، بعدما قضت حوالي عشرة أعوام كاملة في تقديم خدمات جنسية للزعيم.
تعليقات
إرسال تعليق