الفنون السحرية مبهرة في حد ذاتها، فكيف إذا ما واكبت الصرعات التكنولوجية !!
من الدهاء التمكن من الدمج ما بين الفنون السحرية والتكنولوجيا الرقمية، وَ بلا شك يحتاج الأمر إلى ذكاءٍ فذ، ناهيك عن التطور المتسارع لتقنيات البرامج واستخداماتها.
الساحر الإستعراضي “ماركو تمبيست” خرج عن التقليد المتعارف عليه للسحر، وتميز بأدائه المتمثل باستخدامه للحاسوب والفيديو والموسيقى والمسرح، مجسداً بذلك تصوراً لرؤيته الخيالية كما ستشاهدون في هذه الفيديوهات المدهشة.
بدأ “ماركو” العمل في الخدع السحرية في سن مبكرة، وما أن بلغ الثانية والعشرين من عمره حتى تمكن من بسط جناحيه على الساحة العالمية، متفرداً بذلك عن غيره في دمج التكنولوجيا الرقمية المتطورة والفنون السحرية.
وهنا يجري “ماركو” تأملا ذكيا وعميقاً حول الحقيقة والأكاذيب، الفن والمشاعر، وذلك باستخدام أجهزة الآيباد كدعائم سحرية
من الدهاء التمكن من الدمج ما بين الفنون السحرية والتكنولوجيا الرقمية، وَ بلا شك يحتاج الأمر إلى ذكاءٍ فذ، ناهيك عن التطور المتسارع لتقنيات البرامج واستخداماتها.
الساحر الإستعراضي “ماركو تمبيست” خرج عن التقليد المتعارف عليه للسحر، وتميز بأدائه المتمثل باستخدامه للحاسوب والفيديو والموسيقى والمسرح، مجسداً بذلك تصوراً لرؤيته الخيالية كما ستشاهدون في هذه الفيديوهات المدهشة.
بدأ “ماركو” العمل في الخدع السحرية في سن مبكرة، وما أن بلغ الثانية والعشرين من عمره حتى تمكن من بسط جناحيه على الساحة العالمية، متفرداً بذلك عن غيره في دمج التكنولوجيا الرقمية المتطورة والفنون السحرية.
وهنا يجري “ماركو” تأملا ذكيا وعميقاً حول الحقيقة والأكاذيب، الفن والمشاعر، وذلك باستخدام أجهزة الآيباد كدعائم سحرية
شاهدنا السحر والتقنيات البرمجية معاً في صورة إبداعية خارجة عن المألوف، فكل من يستطيع تسخير ما تقع عليه يديه لتجسيد أفكاره فهو مبدع، ولكن من يتمكن من استغلال أقصى الإمكانيات والمعطيات لما حوله من أدوات فهو بلا شكٍ عبقريّ، وبالتالي فإن إعجاب الناس بإبداعاته يضعه تحت طائلة المحاولة في التغلب على نفسه للإستمرار بإبهارهم.