"لعنة الفراعنة" هما كلمتان تصدرتا عناوين الصفحات الرئيسية لمعضم صحف
العالم منذ وقع اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون سنة 1922 وللعشر سنوات التي
تلتها ,
و"لعنة الفراعنة" هي العبارة التي تترئس هرم أسباب حالات
الوفات الغامضة الواقعة بعد "الكشف عن مرقد الفراعنة" أو ما إعتبره
أصحابها " تبديدا لسلامهم" حسب ماذكرته الكتابة على مدخل قبر عنخ آمون
والتي وردت كالآتي "سيذبح الموت بجناحيه كل من يحاول أن يبدد أمن وسلام
مرقد الفراعنة" ..
قد لا نؤمن نحن
أبناء القرن الواحد والعشرين بلعنة الفراعنة و قد نعتبرها مجرد خرافات
مصرية قديمة أو دعايات اشهارية للصحف والبرامج التلفزية لا أكثر..
هذه مجموعة من الأحداث الواقعة لمن ساهموا بشكل أو بآخر في "ازعاج المقابر الفرعونية" والتي من شئنها أن تدعونا إلى إعادة التفكير قبل أن ننعت هذه الأسطورة بالتافهة..
1 = قتلت كوبرا تأخذ نفس شكل تلك التي وضعت على تاج عنخ آمون عصفور محمد زكريا منصور, الذي نسب اليه اكتشاف مقبرة عنخ آمون
2 = توفي أحمد زكريا ليلة الاحتفال الرسمي بافتتاح المقبرة بسبب حمة لم يجد لها الأطباء تفسيرا كذلك انقطع التيار الكهربائي يومها في القاهرة بدون سبب
3 = اشترى مسافر بولندي اثنان من المومياء وبدأ رحلة بحرية مع هذه المومياوات في عنبر الشحن ففوجئ بعاصفة يظهر شبحان يلاحقان السفينة ولم تهدء إلا عندما القية الموميتان في البحر
4 = نقل زاهي حواس عدد من القطع الأثرية من الموقع اليوناني الروماني. توفي ابن عمه في اليوم الذي فعل فيه ذلك وتوفي عمه في ذكرى ذلك اليوم ’ وفي الذكرى الثالثة له توفيت عمته
كما نقل اثنين من أطفال المومياء من الواحات البحرية إلى المتحف ثم ذكر فيما بعد أنه كان يتعرض لهجوم من قبل الأطفال في أحلامه. ولم تتوقف هذه الظاهرة حتى تم إعادة المومياتين
5 = توفي سكرتير هوارد كارتر الذي فتح القبر دون أي سبب ومن ثم انتحر والده حزنا عليه
6 = اللورد كارترفون، ممول المشروع، أصابته حمى مفاجئة وأصيب بالهذيان وكان يقول إنه يرى أناس يعصرون النار في فمه، ثم مات.
7 = مات واترميس، الذي كان يساعد كارتر في الحفر، وجاءت وفاته بسبب ارتفاع شديد في درجة الحرارة.. فانفجر رأسه.
8 = طبيب الأشعة أرشيبالدرون، الذي قطع خيوط التابوت ليصور الجثة، أصيب بحمى وتوفي بلندن بعد أيام.
9 = آرثر كروتندن وهو عضو في فريق كارتر لتنقيب, توفي عام 1928 م بسبب تسمم الزرنيخ.
10 = توفي 13 شخصًا ممن دعاهم كارترفون إلى يوم الافتتاح، ماتوا جميعًا في ظروف غامضة.
هذه مجموعة من الأحداث الواقعة لمن ساهموا بشكل أو بآخر في "ازعاج المقابر الفرعونية" والتي من شئنها أن تدعونا إلى إعادة التفكير قبل أن ننعت هذه الأسطورة بالتافهة..
1 = قتلت كوبرا تأخذ نفس شكل تلك التي وضعت على تاج عنخ آمون عصفور محمد زكريا منصور, الذي نسب اليه اكتشاف مقبرة عنخ آمون
2 = توفي أحمد زكريا ليلة الاحتفال الرسمي بافتتاح المقبرة بسبب حمة لم يجد لها الأطباء تفسيرا كذلك انقطع التيار الكهربائي يومها في القاهرة بدون سبب
3 = اشترى مسافر بولندي اثنان من المومياء وبدأ رحلة بحرية مع هذه المومياوات في عنبر الشحن ففوجئ بعاصفة يظهر شبحان يلاحقان السفينة ولم تهدء إلا عندما القية الموميتان في البحر
4 = نقل زاهي حواس عدد من القطع الأثرية من الموقع اليوناني الروماني. توفي ابن عمه في اليوم الذي فعل فيه ذلك وتوفي عمه في ذكرى ذلك اليوم ’ وفي الذكرى الثالثة له توفيت عمته
كما نقل اثنين من أطفال المومياء من الواحات البحرية إلى المتحف ثم ذكر فيما بعد أنه كان يتعرض لهجوم من قبل الأطفال في أحلامه. ولم تتوقف هذه الظاهرة حتى تم إعادة المومياتين
5 = توفي سكرتير هوارد كارتر الذي فتح القبر دون أي سبب ومن ثم انتحر والده حزنا عليه
6 = اللورد كارترفون، ممول المشروع، أصابته حمى مفاجئة وأصيب بالهذيان وكان يقول إنه يرى أناس يعصرون النار في فمه، ثم مات.
7 = مات واترميس، الذي كان يساعد كارتر في الحفر، وجاءت وفاته بسبب ارتفاع شديد في درجة الحرارة.. فانفجر رأسه.
8 = طبيب الأشعة أرشيبالدرون، الذي قطع خيوط التابوت ليصور الجثة، أصيب بحمى وتوفي بلندن بعد أيام.
9 = آرثر كروتندن وهو عضو في فريق كارتر لتنقيب, توفي عام 1928 م بسبب تسمم الزرنيخ.
10 = توفي 13 شخصًا ممن دعاهم كارترفون إلى يوم الافتتاح، ماتوا جميعًا في ظروف غامضة.
لعنة الفراعنة |
تعليقات
إرسال تعليق