لم تحلم “كاتزن هوبز” منذ صغرها بشيء آخر سوى أن يغطى جسدها بخطوط
النمر، وعندما بلغت الثامنة عشرة من عمرها بدأت تحويل حلمها لحقيقة حتى
أصبح جسدها مغطى بنسبة 90% بخطوط “النمر” الحيوان الذي تعشقه.
وقالت “كاتزن”: “مازلت بحاجة للقليل من الخطوط تحت إبطي وأذني اليمنى، ولكني على وشك الانتهاء من تغطية جسدي بالكامل وأود إضافة شيء أكثر من ذلك”.
وتعتبر “كاتزن”جسدها تمثالاً أو عملاً فنيًا، فعلى عكس الناس الذين بدأوا بوشم “تاتو” صغير دون هدف محدد، كانت “كاتزن” دائمًا ترغب في خطوط النمر. كما أجرت “كاتزن”، منذ 14 عامًا، عملية جراحية لثقب فتحات بوجهها تمكنها من تثبيت شارب قطة، ولكنها تخلصت منه لتأثيره على مجال رؤيتها. وبعد ذلك اتجهت للخدش ليبدو وجهها كوجه القطة.
وقالت “كاتزن”: “مازلت بحاجة للقليل من الخطوط تحت إبطي وأذني اليمنى، ولكني على وشك الانتهاء من تغطية جسدي بالكامل وأود إضافة شيء أكثر من ذلك”.
وتعتبر “كاتزن”جسدها تمثالاً أو عملاً فنيًا، فعلى عكس الناس الذين بدأوا بوشم “تاتو” صغير دون هدف محدد، كانت “كاتزن” دائمًا ترغب في خطوط النمر. كما أجرت “كاتزن”، منذ 14 عامًا، عملية جراحية لثقب فتحات بوجهها تمكنها من تثبيت شارب قطة، ولكنها تخلصت منه لتأثيره على مجال رؤيتها. وبعد ذلك اتجهت للخدش ليبدو وجهها كوجه القطة.
تعليقات
إرسال تعليق